بدأنا في 2019 بفكرة بسيطة - كل لاعب يستحق أن يشعر بالأمان عندما يدخل عالمه المفضل. اليوم نخدم أكثر من 200 لعبة في منطقة جنوب آسيا.
في صيف 2019، لاحظنا شيئاً مقلقاً. استوديوهات الألعاب المحلية في كراتشي كانت تخسر ثقة اللاعبين بسبب اختراقات البيانات. كان الحل الموجود معقداً ومكلفاً جداً للشركات الناشئة.
قررنا بناء شيء مختلف. نظام حماية مصمم خصيصاً للواقع الذي نعيشه هنا - حيث الإنترنت أحياناً بطيء، والميزانيات محدودة، لكن الطموح لا حدود له.
بحلول 2025، أصبحنا نعمل مع فرق تطوير من كراتشي إلى لاهور، ومن إسلام أباد إلى حيدر أباد. كل مشروع علمنا شيئاً جديداً عن احتياجات السوق الحقيقية.
كل قرار نتخذه يبدأ بسؤال واحد - هل هذا يجعل بيانات اللاعبين أكثر أماناً؟ لا نساوم على هذا المبدأ.
نحن لسنا مجرد مزود خدمة. نجلس مع فرق التطوير، نفهم تحدياتهم، ونبني الحلول معاً.
عالم الأمن الرقمي يتغير كل يوم. فريقنا يقضي 20٪ من وقته في التدريب والبحث عن تقنيات جديدة.
نقضي أسبوعاً على الأقل نلعب ونحلل. ما نوع البيانات التي تجمعها؟ كيف يتفاعل اللاعبون؟ أين النقاط الحساسة؟
لا نستخدم قوالب جاهزة. كل حل مصمم خصيصاً ليناسب بنية اللعبة وميزانية المشروع.
نبقى معكم بعد الإطلاق. مراقبة مستمرة، تحديثات منتظمة، ودعم فوري عند أي مشكلة.
فريق صغير لكنه متخصص. كل شخص هنا اختار العمل في أمن الألعاب لأنه يؤمن بأهمية حماية تجربة اللعب.
مديرة الأمن الرقمي
خبرة 8 سنوات في أمن المعلومات. بدأت مسيرتها في البنوك، ثم انتقلت لعالم الألعاب لأنها وجدت التحدي أكثر إثارة.
ثلاثة أشخاص في مكتب صغير، وفكرة كبيرة عن جعل حماية البيانات متاحة للجميع.
وصلنا إلى استوديوهات في خمس مدن باكستانية. تعلمنا الكثير عن التنوع في احتياجات الحماية.
انضم إلينا متخصصون في الأمن السحابي وتشفير البيانات. أصبحنا قادرين على خدمة ألعاب أكبر وأكثر تعقيداً.
نعمل الآن مع أكثر من 200 لعبة، ونخطط لإطلاق برنامج تدريب مجاني لمطوري الألعاب الناشئين في خريف 2025.
